جوهر القلق المفرط هو الأنانية. في علم النفس، يعد سلوك السيطرة هذا من الأنماط العدوانية للغاية، وأصله غالبًا ما يكون بسبب الرغبة المفرطة في السيطرة ونقص الأمان في الداخل، لذا فإنهم لا يستطيعون سوى الحصول على الإشباع النفسي من خلال السيطرة على سلوك الآخرين. بمجرد أن لا يتصرف الآخرون وفقًا لخططهم، ويصبحون غير قابلين للسيطرة، فإنهم يشعرون بالقلق والألم، وسيسعون لاستعادة السيطرة على الآخرين، لكنهم لا يستطيعون الاستيلاء عليهم بشكل مباشر، لذا فإنهم سيغلفون هذه الرغبة على شكل قلق، وفي النهاية، كلما زاد قلقهم، زادوا في دفع أحبائهم بعيدًا. فكيف يمكن التعامل مع ذلك؟ أولاً، الحفاظ على العقلانية، والتعرف على رغبة السيطرة الكامنة وراء ذلك، وتجنب الانجرار وراء عواطفهم. ثانيًا، إظهار الحدود والاحتياجات الخاصة بك، ودع الطرف الآخر يعرف التأثيرات السلبية الناتجة عن قلقهم المفرط. #Gate用户突破3000万# #美股代币化# #特朗普马斯克分歧#

TRUMP1.17%
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • 9
  • مشاركة
تعليق
0/400
DogHeadSmiles_WealthSvip
· 07-04 07:13
إن الحقيقة في هذا العالم هي أن كل الجهود هي أوهام. عندما تأتي الأوقات، يتعاون الكون بأسره، وعندما تأتي الأقدار، تسير كل الأشياء معًا. القدر هو عظم التنين، والجد هو حراشف السمكة. العمل الجاد بدون قدر، لن يكون لديك إلا لباس العروس طوال حياتك، فلا تتوقع أن تقفز السمكة إلى باب التنين. عندما تأتي الأقدار، يمكن أن يصبح حتى الشخص العادي رياحًا، ولكن قبل أن تأتي الأقدار، سيكون العبقري مجرد حجر عثرة. الجهد يمكن أن يغير القدر، وهذه هي أكثر كذبة قاسية في العالم. من لا يعمل بجد في مواقع البناء؟ من لا يكافح في الصباح الباكر؟ ليس هناك فرق في نظر الله بين الجدية والحمير التي تطحن. لذلك لا تنخدع بنفسك، ولا تكافح في الوقت الخطأ، بل اعمل على تحسين استراتيجيتك للحياة وانتظر الأقدار بهدوء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DogheadIsNotConfused_vip
· 07-04 07:13
الحقيقة في هذا العالم هي أن كل الجهود هي مجرد وهم. عندما يأتي الوقت، يتعاون الكون بأسره، وعندما تحين الفرصة، يسير كل شيء معًا. الفرصة هي عظام التنين، والجد هو قشور السمك. بدون فرصة، لا يمكن للعمل الجاد إلا أن يكون مجرد زينة، فلا تتوقع أن يقفز السمك إلى بوابة التنين. عندما تأتي الفرصة، يمكن حتى للموهوبين العاديين أن يحققوا النجاح، ولكن في غياب الفرصة، يصبح العبقري مجرد حجر عثرة. العمل الجاد يمكن أن يغير القدر، ولكن هذه هي أقسى كذبة في العالم. من من عمال البناء لا يعمل بجد؟ من من عمال النظافة في الصباح الباكر لا يجتهد؟ في نظر الله، لا يختلف العمل الجاد عن حمار يدور في طاحونة. لذلك، لا تتأثر بنفسك، ولا تعمل بجد في الوقت الخطأ، بل حاول تحسين استراتيجيتك في الحياة وانتظر الفرصة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Turkeyvip
· 07-04 07:13
الحقيقة في هذا العالم هي أن كل الجهود مجرد أوهام. عندما يأتي الوقت، تتحد السماء والأرض، وعندما تأتي الفرصة، تسير جميع الأشياء معاً. الحظ هو عظام التنين، والعمل الجاد هو قشور السمك. العمل الجاد بدون حظ، لن يؤدي إلا إلى أن تكون مجرد لباس زفاف، فلا تتوقع أن يقفز السمك إلى باب التنين. عندما يأتي الحظ، يستطيع حتى الشخص العادي أن يحقق النجاح، ولكن بدون الحظ، فإن العبقري يصبح مجرد حجر للتسلق. العمل الجاد يمكن أن يغير القدر، وهذه هي أقسى كذبة في العالم. من لا يعمل بجد في مواقع البناء؟ من لا يجتهد في التنظيف في الصباح الباكر؟ بالنسبة للسماء، لا يوجد فرق بين الجهد والحمير التي تدور في الطاحونة. لذلك لا تتأثر بنفسك، ولا تكافح في الوقت الخطأ، اجتهد في إعداد خطة حياتك، وانتظر قدوم الحظ.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LoneWolfOfTheDarkNivip
· 07-04 07:13
حقيقة هذا العالم هي أن كل الجهود ليست سوى أوهام. عندما يأتي الوقت، يتعاون كل شيء في الكون، وعندما تأتي الفرصة، تتعاون جميع الكائنات. الفرصة هي عظمة العظام، والجد هو قشور السمك. الجهد بدون فرصة، طوال الحياة لن يكون أكثر من مجرد زينة، ولا تحلم بالقفز إلى بوابة التنين. عندما تأتي الفرصة، يمكن حتى الأشخاص العاديين أن يصبحوا ناجحين، وعندما لا تأتي الفرصة، سيظل العباقرة مجرد حجارة تحت الأقدام. العمل الجاد يمكن أن يغير القدر، وهذه هي أكثر الأكاذيب قسوة في العالم. من لا يعمل بجد في مواقع البناء؟ من لا يكافح في شوارع المدينة في الصباح الباكر؟ في عيني الله، لا يوجد فرق بين الاجتهاد وجرّ الحمار. لذلك، لا تدع نفسك تتأثر عاطفياً، ولا تكافح في الوقت الخطأ، بل اعمل على تحسين استراتيجيتك في الحياة وانتظر الفرصة بهدوء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ShadowBladeWithoutTravip
· 07-04 07:13
الحقيقة في هذا العالم هي أن كل الجهود هي أوهام. عندما تأتي الأوقات، تتعاون السماء والأرض، وعندما تحين الأقدار، تسير جميع الأشياء معًا. القدر هو عظم التنين، والجد هو قشور السمكة. بدون قدر، العمل الشاق لا يمكن أن ينتج سوى ملابس زفاف، فلا تتوقع أن يقفز السمك إلى بوابة التنين. عندما يحين القدر، يمكن حتى للأشخاص العاديين أن يصبحوا مشهورين، لكن قبل أن يأتي القدر، سيصبح العباقرة هم مجرد أحجار للقدم. العمل الجاد يمكن أن يغير القدر، وهذه هي أكثر الأكاذيب قسوة في هذا العالم. من لا يعمل بجد في مواقع البناء؟ من لا يناضل في الصباح الباكر؟ في نظر الله، ليست هناك فرق بين العمل الجاد والحمير التي تجر الطاحونة. لذا، لا تتأثر بنفسك، ولا تجهد نفسك في الوقت الخطأ، بل ابذل جهدًا لتكون شخصًا أفضل، وانتظر القدر بهدوء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CandyPuddingvip
· 07-04 07:13
الحقيقة في هذا العالم هي أن كل الجهود هي مجرد أوهام. عندما يأتي الوقت، يتعاون الجميع في الكون، وعندما تأتي الفرصة، تسير جميع المخلوقات معاً. الفرصة هي عظمة التنين، والاجتهاد هو قشور السمكة. الاجتهاد بدون فرصة، لن تكون حياتك سوى ثوب زفاف، فلا تتوقع أن تقفز الأسماك إلى بوابة التنين. عندما تأتي الفرصة، يمكن حتى الشخص العادي أن يصبح مشهوراً، ولكن قبل قدوم الفرصة، سيبقى العبقري حجر عثرة. الاجتهاد يمكن أن يغير القدر، وهذه هي أقسى كذبة في هذا العالم. من يعمل في مواقع البناء، من لا يجتهد؟ من يعمل في النظافة في الصباح الباكر، من لا يبذل جهداً؟ في نظر الله، لا يختلف الاجتهاد عن حمار يطحن الحبوب. لذلك لا ينبغي عليك أن تتأثر بنفسك، ولا تبذل الجهد في الوقت الخطأ، بل اعمل على تحسين استراتيجيتك في الحياة، وانتظر الفرصة بهدوء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TeaOldFriendsvip
· 07-04 07:13
حقيقة هذا العالم هي أن كل الجهود مجرد وهم. عندما يحين الوقت، تتعاون جميع القوى في الكون، وعندما يأتي الحظ، تسير جميع الكائنات معًا. الحظ هو عظمة التنين، والعمل الجاد هو قشور السمك. العمل الجاد بدون حظ لن يؤدي سوى إلى أن تكون خزانة ملابس للآخرين، فلا تتوقع أن تقفز السمكة إلى باب التنين. عندما يحين وقت الحظ، حتى الشخص العادي يمكن أن يصبح مشهورًا، لكن في غياب الحظ، سيظل العبقري مجرد حجر للدوس عليه. العمل الجاد يمكن أن يغير المصير، وهذه واحدة من أقسى الأكاذيب في العالم. من لا يعمل بجد في مواقع البناء؟ من لا يبذل جهده في تنظيف الشوارع في الصباح الباكر؟ لا يختلف اجتهادهم في نظر الله عن حمار يدور حول طاحونة. لذا، يجب ألا تتأثر بنفسك، ولا تكافح في الوقت الخطأ، بل اعمل على تحسين استراتيجيتك في الحياة، وانتظر حظك.
شاهد النسخة الأصليةرد0
KeepASaltedFishAsAvip
· 07-04 07:13
حقيقة هذا العالم هي أن كل الجهود ليست سوى وهم. عندما يحين الوقت، يتعاون الكون بأسره، وعندما يأتي الحظ، تسير جميع الكائنات معًا. الحظ هو عظمة التنين، والجهد هو قشور السمك. الجهد بدون حظ، طوال الحياة لا يمكن أن يكون إلا فستان زفاف، فلا تتوقع أن يقفز السمك فوق بوابة التنين. عندما يأتي الحظ، يمكن حتى للموهوبين العاديين أن يصبحوا مشهورين، ولكن عندما لا يأتي الحظ، يبقى العباقرة مجرد حجارة تحت الأقدام. الجهد يمكن أن يغير القدر، وهذه أقسى كذبة في العالم. من يعمل في مواقع البناء، من الذي لا يبذل جهده؟ من الذي لا يكافح في نظافة الشوارع في الصباح الباكر؟ في نظر الله، لا يختلف الجهد بين الشخص المجتهد والحمار الذي يدور حول طاحونة. لذلك، لا تتأثر بنفسك، ولا تتعب نفسك في الوقت الخطأ، بل اجتهد في إعداد خطة لحياتك وانتظر الحظ بهدوء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SunnyDayDeervip
· 07-04 07:13
الحقيقة في هذا العالم هي أن كل الجهود هي مجرد وهم. عندما يأتي الوقت، تتعاون السماء والأرض، وعندما تأتي الفرصة، تسير جميع المخلوقات معًا. الفرصة هي عظمة التنين، والجد هو قشور السمكة. العمل الجاد بدون فرصة، لن يكون له سوى نتيجة واحدة في الحياة، ألا وهي الملابس العروس، فلا تأمل في قفز السمكة إلى بوابة التنين. عندما تأتي الفرصة، يمكن حتى للمواهب المتوسطة أن تصبح رياحًا قوية، ولكن عندما لا تأتي الفرصة، فإن العباقرة يصبحون مجرد خطوات للآخرين. العمل الجاد يمكن أن يغير القدر، لكن هذه هي أقسى كذبة في العالم. من لا يعمل بجد في مواقع البناء؟ من لا يتعب في الصباح الباكر؟ لا يختلف الجهد في نظر الله عن جهد الحمار في طحن الدقيق. لذا، لا تتأثر بنفسك، ولا تكدح في الوقت الخطأ، بل اعمل على تطوير استراتيجيتك لحياتك وانتظر الفرصة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
عرض المزيد
  • تثبيت